الصحة والنظافة

لأن قدرة الإنسان على العمل والعطاء والإنتاج والاستمتاع بحياته كذلك تعتمد على كونه صحيح البدن والنفس و العقل، وتعتمد نظريتنا فيما يتعلق بالصحة على الوقاية لا العلاج والإبتعاد عن كل ما من شأنه الإضرار بجسد الإنسان وروحه وعقله، ومن أهم الوسائل التي تحقق هذا المعيار نظافة البيئة والأماكن التي نعيش بها ونقصد هنا نظافة الكون بشكل عام بالبعد عن تلويث البيئة لما يسبب ذلك من دمار لها وتفش للأمراض كما نركز على نظافة الإنسان البدنية والروحية.