الإبداع والتجديد والإبتكار

منذ البداية كانت انطلاقتنا بمثابة إلقاء حجر بالماء الراكد حيث توافقت إرادة المؤسسين على أن الإنسان عموماً والإنسان العربي بوجه خاص يستحق أن يجدد ويبتكر ما يلائمه ويناسبه، والتجديد هو سنة الحياة فلكل عصر ظروفه وأحكامه ولكل جيل ما يلائمه، ولذلك حرصنا على أن نبتكر مناهجنا وبرامجنا بما يتلائم مع طبيعة كل مجتمع وعلى وجه الخصوص مجتمعاتنا العربية .